الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010

الموضوع جميل وشيق جدا

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا : أشكر الأستاذ / محمد الحجيلان حفظه الله تعالى ونفع به

ثانيا : الموضوع جميل وشيق ويحتاج إلى حلقة نقاش لتمكن من نقاشه بشكل جيد .

ولكن من وجهة نظري العملية تكاملية وتحتاج لتظافر الجهود لتحقيق الأهداف والصموحات .
وتقوم العملية على تأسيس جيل واعي ومحب للتقنية وطموح لتحقيق أهدافه وترعاه جيل من التربويين هم ايضاء محبي و طموحين لبناء جيل طموح وصاحب توجه وأهداف ، ويقوم على متابعة المربون في الميدان ويشاركونهم الهموم والمشاكل تربويون مخلصون يهدفون لبناء جيل يتبعهم أجيال أصحاب طموح وطلب المعالى ......

أخوكم المحب / أبو راشد الحقباني
الاربعاء









هناك 8 تعليقات:

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

لكن الجيل محب للتقنية إلا في البيئات التعليمية و قد يكون هناك كره ايضا
لتقنية ساهر فقط معها!

خالد عبدالعزيز الجنيدل يقول...

أرى من وجهة نظري الخاصه أن النظريات و التطبيق لابد ان يكون بينهما تكامل بدءا من التصميم الذي هو دراسة الحاجات والرغبات ومن ثم الأدارة والتي تتطلب جيلا واعيا من القياداة الادارية المؤهله تأهيلا عاليا وتدريبا فائقا من ارقى الجامعات العالمية ومن ثم الاستخدام الذي يكون استخداما متوافقا مع البيئه المدرسيه ومن ثم التطوير الذي يندرج تحته تطوير الكوادر البشريه من معلمين وفنيين والحاقهم بالدورات التخصصيه بمجال عملهم يتبع كافة الخطوات السابقة تقويما مستمرا لبيان انواع الخلل والقصور وتلافيها مستقبلا .

الجوهري يقول...

نعم كما قال الأخ الكريم ( خالد الجنيدل ) لا بد من النظر إلى هذه النظريات ومدى القدرة على إنزالها إلى الواقع، والتخطيط لما يتوجب عملها وتقديمه من دوارت ليدعم هذه النظرية ويساهم في نجاحها .

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

النظريات تحتاج الى تجربة للتعميم
و كما علمت ان بعض البرامج تم انجاحها ببحوث شكلية لتُمرر .
اذن اين الخلل في هذه الحالة ؟
هل هي في (نحن( او في الإجراءات ؟

فهد السواط يقول...

اعتقد ان كل تقنية حديثة تأخذ منحنى سلبي في بداياتها ثم ما تلبث ان تنطلق بمسار افقي ومن ثم تبدأ في الارتقاء وذلك يعتمد على مدى الديمومه والابداع في التدرج

رياض بن عبدالعزيز يقول...

أشكرك اخي ابو راشد على هذا الطرح
وأقول من وجهة نظري أن هذا الجيل استخدم التقنية بصورة سيئة وفي مجالات لا يستفيد منها ، بكن لابد من التوجيه للإستخدام الأمثل لهذه التقنية .
وجزاك الله خيراً

عبدالعزيز الطيار يقول...

السلام عليكم
موضوع التقنية موضوع مهم وجدير با البحث ولكن من خلال تجربة أن جيل المربين
منقسم الى قسمين قسم يحاول ان يلحق بهذة التقنية باالتعلم والحرص على تطويرأنفسهم .
والقسم الأخر ينفر منها ولايحبذ تعلمها
بينماالجيل القادم ومن خلال متابعة طلاب المرحلة الابتدائية ان جيل التقنية قادم ولامحالة ولكن يجب التركيز على ان يتجة هذا الجيل الى الجوانب الايجابية من خلال دور المدرسة ودور الاسرة في توعية الاجيال القادمة

دمتم بخير

ابشر بسعدك يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
كلام الأخ عبدالعزيز الطيار من وجهة نظري واقعي مع العلم أن القسم الآخر الذي ينفر من التقنية بدأ يتناقس بسبب توجه الوزارة التقني ولكن الجيل القادم من طلاب المرحلة الابتدائية وللأسف أقرب للتوجه السلبي من الإيجابي والسبب لما أقول ما أراه من طلاب المرحلة الابتدائية أثناء زيارة مركز مصادر التعلم في الفسحة أنهم يتحدثون عن الألعاب الإلكترونية وآخر ما وصل منها ( من بلي ستيشن وغيره ) وللأسف أن مثل هذه الألعاب أهدافها في الغالب الهدم لا البناء هذا ما أحببت التعليق به وآمل إرشادي لتوجيه من هم أمانة في عنقي إلى توجيههم التوجه السليم وشكرا لكم على كل حال .