الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010

مرحلة تصميم السيناريو في انتاج البرامج التعليمية



موقع جدا رائع يحتوي خطوات انتاج البرامج التعليمية

http://blogs.ksu.edu.sa/509wsl/2010/06/18/82/

١- خطوة التخطيط : لا أعتقد بانها ستكون عائق مع اي معلم لديه خبرة على الأقل ثلاث سنوات.
٢- اهم خطوة من هو السيناريو و اعدادة الأعداد الأول و في الموقع موجودة تحت رقم ٧ في الموقع السابق
و التي تليها ايضا من طرق تصميم الشاشات و التشعبات بين الشاشات
و كيفية تحويل النص "المحتوى" الى عرض يعتمد على
الملتيميديا.

سيكون محور الحديث بعد عرض الأخوان غدا هو بداية كيفية الأعداد لإنتاج البرامج التعليمية.

لعلي اترككم مع هذا المقطع ونتحدث عنه فيما بعد و لكن اتمنى لو اسمع تعليق نقدي او تحليل للمقطع من وجهة نظر مقيَم





طلب بسيط: اذا احد الزملاء يعرف اي شخص في تقنيات التعليم في وزارة التربية
وا لتعليم
لعله يطلب منه نسخة من أي سيناريو "مكتوب"
و الذي استخدموه في انتاج برامج تعليمية
لمواد الفقة وا لتفسير والرياضيات و العلوم
.
اكون شاكر جدا و ممتن

هناك 9 تعليقات:

وليد أحمد يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
وليد أحمد يقول...

نظرات نقدية :

1) من ناحية النظم بعض الأبيات فيها شح عددي للمتلقي من ناحية النظم للحرف :
" ألف أرنب يجري يلعب ، يأكل جزرًا كي لا يتعب " أرنب ، يأكل . شكلان لحرف الألف في أول الكلمة وفي وسطها .
" باء بطة نطت نطة ضحكت منها القطة " يتواجد فقط في أول كلمة " بطة " والباقي لحرف الطاء .
" زاي زهرة أصفر أحمر ، هي بعيني أحلا منظر " في أول كلمة والباقي لحرف الراء .
* برأيي لو نظم أبياتًا فيها رسم الحرف في بأشكال متعددة : مثال حرف الطاء : بلعب طلال بالطائرة ، تطبخ طيبة الطعام .

2) بعض الأبيات فيها تعدد لألفاظ لا تمت للحرف بصلة مما يربك الملتقي :
" ذال ذئب وحش صلب لا يرهبه إلا الكلب " ذئب ، وحش ، كلب
" فاء فيل ذو أنياب ، وهو صديق يا أصحاب " فيل ، أنياب ، صديق ، أصحاب
* برأيي لو ركز على كلمة وتغير أشكال الحرف فيها لكان أجدى .

3) استخدم ثمانية حروف لمسميات الحيوانات : أرنب ، بطة ، ثعلب ، جمل ، ديك ، ذئب ، فيل ، كلب . وخمسة حروف لأجزاء من جسم الإنسان : ظفر ، عين ، لحم ، وجه ، يد . وهذا استخدام جيد وقريب من ذهن المتلقي .
واستخدم مسميات لحروف : تاج ، حج ، صائد ، ضابط ، نهر ، هرم برأيي أنها أبعد من تصور الملتقي خصوصًا في مرحلة ابتدائية فلو استخدام : تمر ، حمامة ، صباح ، ضرس أو ضفدع ، نار لكان أوفق .

4) خلط بين المعاني السامية وغيرها : فمن المعاني السامية : حاء حج أسمى رغبة فيه طواف حول الكعبة ، راء رجل عرف الدين فهو صدوق وهو أمين ، سين ساعة تحفظ وقتي في مدرستي أو في بيتي ، ضاء ضابط يحمي وطني يحفظ أمني يرعى سكني ، عين عين تخش الله تشهد خيرا فيه رضاه ، ميم مسجد بيت الله فيه أؤدي كل صلاة ، واو وجه للإنسان فيه إشراق بالإيمان ، وغيرها : باء بطة نطت نطة وقعت ضحكت منها القطة ، خاء خبز عند البائع لا يأكله إلا الجائع ، ذال ذئب وحش صلب لا يرهبه إلا الكلب .
* برأيي لو نظمها كلها على نسق المعاني السامية ، أو بسطها بمعان بسيطة .

5) الألحان رائعة وممتعة .

6) بعض الصور كرتونية وأخرى حقيقية ، وقد تعلمت أن أفضل الوسائل التربوية هي الأشياء الحقيقة أو صورها .

7) سرعة تغير صور المسميات للحرف في ظرف ثلاث ثواني يتغير قرابة خمس صور ، فالمتلقي يبذل جهد مضاعف في الربط بين الصور والأبيات .
* برأيي لو اقتصر على صورة أو صورتين لمسمى الحرف .

بنظرة عامة للمقطع يأخذ 3 درجات من عشرة .

عبدالعزيز آل حسين يقول...

انا ناو اعلق بس بعد مشاركة اخي ابو عمر البقعاوي اتوقف

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

تعليق الأخ البقعاوي جدا رائع و تحليلي بناء على خبرة ووجهة نظر
عميقة .

خاصة قولك انك تفضل الصور الحقيقية عن الصور للأستخدام
من واقع تجربة. معلومة جدا قيمة.

غير معرف يقول...

اعتقد أن العمل رائع بالرغم مما ذكره الأستاذ مرزوق فهو بلا شك جذاب للأطفال فقد تفاجأت بالتفاف أبنائي من حولي لمجرد أن سمعوا صوت هذا العمل والذي أذهلني أنهم أخذوا يرددون معه بصوت واحد

محمد آل ماطر يقول...

الأخ البقعاوي .. الاستاذ الفاضل .. الاخوة المداخلون:
تعليق الزميل البقعاوي رائع وصائب ... ولا ننكر ان المقطع جيد في المجمل .. ولو إفترضنا فقط ربط الحرف وتذكره بالصورة المعروضة سواء حقيقة او كرتونية فتبقى صورة مقترنه بالحرف ترشخ بذهن المتلقي " الطالب"..
أؤيد كلامك في مجمله زميلة البقعاوي وبالعكس اسأنست بنقدك

يوسف الغازي يقول...

استاذي الفاضل اخواني الزملاء
اناارى ان السيناريو لابد ان يكون له هدف يتم التركيز عليه حتى لاتدخل في جزئيات وتفاصيل وتترك الفكرة الرئسية من سيناريو العمل وتتشتت الفكرة
واحب ان يعلق الاستاذ محمد ان امكن على هذه الجزئية.

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

كلامك عن تحقيق الهدف اهم جزء في الإنتاج و يجب ان تركز عليه اخي يوسف صحيح
التفاصيل "التي تحقق الهدف" انت تبنيها بناء على خبرة او معلومة كالمعلومة التي ذكرها اخونا مرزوق
"أن أفضل الوسائل التربوية هي الأشياء الحقيقة أو صورها"

التشتيت قد يأتي في بعض الأحيان بالمبالغة من المنتج في تحقيق الهدف!

محمد بن عبدالله الحسن يقول...

السيناريو يرسم مسار واضح للبرمجية مما يؤدي الى نتائج ذات فعالية وهناك فرصة لتدارك اخطاء مستقبلبة للبرمجية بتعديل السيناريو