الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010

مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم رصدت له الدوله مليارات الريالات رغم مرور الوقت عليه لم ير النور

في جريدة الرياض اليوم الثلاثاء 18/11/1431 هجري الدكتور لقاء مع الدكتور احمد الطويل الرئيس التنفيذي للمجموعة العربية للتعليم والتدريب
برنامج السعودة فشل بكل اقتدار وصندوق الموارد البشرية عاجز وضعيف
تطوير التعليم يجب ان يتواكب مع ماجاء ت به التقنية الحديثة والانفجار المعرفي
من خلال اللقاء مع سعادة الدكتور الطويل اتضح لى ان السياسة التعليمية الحالية لاتتوافق مع متطلبات سوق العمل وكما هو معروف ان الاستثمار في التعليم والتدريب من الاستثمارات طويلة المدى وتحتاج الى الفكر والتطوير والتجديد قبل المال
يشرفني اطلب من الزملاء والاستاذ الحجيلان ان يطلعوا على اللقاء وان يثروا النقاش حوله

هناك 6 تعليقات:

محمد آل ماطر يقول...

الأستاذ خالد:
السياسة التعليمة الحالية "لا تواكب " الخطط والطموحات ، نعم هناك جهود هناك مالبغ طائلة تصرف ولكن أين البنية أين الثقافة الصحيحة في مدارسنا مجتمعاتنا بمايتعلق بالتقنية .... أكاد أجزم ان مدارسنا ضعيفة في تهئية الطالب للدراسة نفسياً ناهيك عنها تقنياً ..
دمت بود

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

تصفحت الرياض و لم اجد المقابلة

عبدالعزيز آل حسين يقول...

اخي خالد للأسف تكدس تقنات في المدارس لخدمة الطالب والمعلم في الحقيقة لم يتعرف على استخداماتها وكثير من الناس عو لما يجهل

خالد عبدالعزيز الجنيدل يقول...

المكرم الاستاذ محمد الحجيلان اللقاء في الرياض الاقتصادي ص 6

محمد بن ابراهيم الحجيلان يقول...

قرأت المقابلة و و حقيقة اصاب في الكثير من المفاهيم و الأفكار.
لا اعتقد ان هناك تعليق قد يضيف إلا ان من أهم مشكلات التعليم لدينا
ان كل من يأتي على رأس اي وزارة او منصب يحاول ان يتبنى فكره و قناعاته!!

يجب ان يكون العمل في الميدان التربوي من اعلى الهرم إلى اسفلة عمل مؤسساتي بحيث لو تم تغيير وزير او اي شخص مسؤول فما عليه إلا ان يضيف الجديد على المسيرة و يطور التطوير الجزئي و ليس الكلي.

لعل في التجربة الماليزية خير مثال على طريقه العمل المؤسساتي .

أمر آخر: كلمات اعتقد أننا نستخدمها للمباهاة فقط مثل : التفجر المعرفي ، العولمة، تقنية العصر ، ما يتطلبه العصر ...الخ
ولكن عند الأستخدام نجد ان هناك فجوة في التعبير و التنفيذ.

أغلب القائمين على مناصب في التربية و التعليم تجد هناك فارق بين افكارهم قبل المنصب و بعدة ، لا اعلم إذا كان كثره الجلوس على الكرسي الجلدي يغير التفكير ام لا!

اطلعت على الإستراتيجية الوطنية بعيدة المدى لتطوير الصناعة
وتستطيع ان تجدها في موقع وزارة التخطيط

http://www.mci.gov.sa/industrial/mci4.zip

الكل يعلم ان (في الغالب) تطوير اي جانب من جوانب المجتمع من المفترض ان يكون و يبدأ من التعليم و اصلاحه ، ففي الخطة الصناعية والتي قام في اعدادها شركات و مؤسسات محلية و دولية
و ستجد ان ذكر كلمة تقنية في بعض الأحيان لملء فراغ و ارجع للخطة و اقرأ
التعليم يحتاج قرارات جريئة جدا جدا جدا.
اولها: وضع الرجل المناسب في المكان المناسب بدءا من الوزير الى المدرس.

يوسف الغازي يقول...

الأخ خالد مثل هذه المشاريع وكثير من امثاله اذا ذهب الشخص المسؤل الذي طرح الفكرة او استقال طار الشروع ادراج الريح.
لك مني الشكر والقدير على الطرح البناع