أولاً : التجربة الأمريكية :
بدأت الإدارة الأمريكية في عام 1996 خطة شاملة لتطوير الاستفادة من التقنية الحديثة في التعليم.
ركزت على تحقيق الأهداف التالية :
1- تدريب المعلمين لمساعدة الطلاب في استخدام الحاسب الآلي.
2- توفير أجهزة حاسب ذات وسائط متعددة في الفصول الدراسية.
3- ربط جميع الفصول الدراسية بشبكات الإنترنت.
4- توفير البرمجيات الفعالة ومصادر التعليم.
ثانياً : التجربة الماليزية :
*وتهدف إلى إدخال الحاسب والإنترنت في الفصول الدراسية.
*بلغت نسبة المدارس المرتبطة بالإنترنت 90% في عام 1999.
*تسمية المدارس التي تطبق التقنية في الفصول الدراسية ( بالمدارس الذكية
ثالثاً : تجربة بريطانيا :
في عام 1994 صدر في بريطانيا قانون الإصلاح التربوي الذي يهدف إلى تبني خطة شاملة لاستخدام الحاسب في التعليم . وقد تم تطوير التعليم عندما تم إنتاج البرمجيات وخاصة معالجة النصوص وغيرها ، حيث أتيحت الفرصة للطلاب لاستخدام الحاسب في مجال التعليم ، وقد دعمت المدارس بجميع الأجهزة المحتاجة لتنفيذ الخطة الوطنية للمعلوماتية.
رابعاً : تجربة اليابان :
في عام 1994م بدأ مشروع شبكة تلفازيه تبث المواد الدراسية والتعليمية بواسطة أشرطة فيديو للمدارس حسب لطلب لإتاحة الفرصة للاتصال بين المدارس للتعلم عن بعد.
وفي عام 1995م بدأ مشرع المائة مدرسة حيث تم تجهيز المدارس بالإنترنت بغرض تجريب وتطوير الأنشطة الدراسية والبرمجيات التعليمية من خلال تلك الشبكة
خامساً : تجربة المملكة العربية السعودية :
كان استخدام الحاسب في التعليم امتداداً لتقنيات التعليم في التعليم قبل الجامعي في المملكة ، ثم بعد تأسيس مرحلة البكالوريوس في الجامعات السعودية ، وتخرج عدد من المواطنين بدبلومات من معهد الإدارة وغيره.
ومع انطلاقة القرن الواحد والعشرون انطلق مشروع وطني لنشر تقنية الحاسب الآلي في المستوى التعليمي قبل الجامعة.
وتجري الآن محاولات جادة لربط مدارس التعليم العام بشبكة حاسوبية واحدة , وقد نجحت الجامعات نسبياً في تحقيق ذلك بسبب حجمها وتقارب قطاعاتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق